كتبت الصحفية/ رغد أيمن.
تتشرف جريدة القاهرة الآن بعمل حوار صحفي مع الكاتبة/ زينب هشام
السن:- 15 الإسم:-
اللقب:- لا أملك واحدًا.
متىٰ اكتشفت قدرتك الإبداعية في الكتابة وكيف كان ذلك؟
-كان ذلك منذ وقت طويل، حينما كنت أعبر عن نفسي بالكتابة في سن صغير.
ما الدافع الذي يشجعك على الكتابة؟ وما الذي يلهم قلمك؟
-لا يوجد دافع محدد سوى رغبتي بأن يصبح اسمي كبير في ذلك المجال، أما عن الألهام فكل شيء يلهمني حتى أبسط التفاصيل.
ماذا تعني لك الكتابة؟
-كل شيء ربما، شيء أجد نفسي فيه.
ما هي طقوسك في الكتابة؟ وكيف تستحضر ذهنك لتبدأ في كتابة مقال أو خاطرة؟
-لا طقوس معينة، فقط مكان هادئ وأجد يدي تكتب دون ترتيب.
ما المعوقات التي تواجهك أثناء الكتابة؟
-ربما فقدان الشغف.
الكتابة من المواهب الفطرية، هل تظن أنها من الممكن أن تكون موهبة مكتسبة؟
-أرى أن من الممكن اكتساب المعلومات وأن تصبح موهوبًا، لكن تظل الموهبة الفطرية أفضل مما يمكن أن يكتسبه الإنسان.
ما رأيك في هذه المقوله (لتكون كاتب محترف يجب أن تكون قارئ جيد) هل تظن أن هذه المقوله صحيحه أم أنه لا يوجد علاقة بين القراءة والكتابة؟
-مقولة صحيحة، ككاتب يجب أن تكون قارئ لذاتك؛ لتستطع تقييم نفسك أولًا، ثم إن القراءة تلهم الكاتب لأشياء كثيرة وتساعد الكاتب على تنمية موهبته أكثر.
ما هي معايير الكاتب الناجح بنظرك؟
-أشياء كثيرة لكن ما أتذكر الآن هو النضوج، كلما كنت كاتبًا ناضج كلما كان قلمك مبهرًا.
بعد مرور بضعٍ من الوقت في مجال الكتابة، هل ترىٰ أن لديك إنجازات تفتخر بها؟ وما هي؟
-نعم، الكثير من المعلومات التي أكتسبتها مع الوقت فجعلتني أكن كاتبة ومُدققة معترف بها في ذلك المجال، أرى أن ذلك إنجاز صغير مما أرغب في تحقيقه، لكن مازلتُ أفتخر بذلك خصوصًا تحقيق هذا في وقت قصير وعمر صغير.
هل لديك هدف تسعىٰ للوصول إليه في مجال الكتابة؟ وما هو؟
-كما قلت، أن يصبح اسمي كبير في ذلك المجال وأن أكن كاتبة كبيرة مُعترف بها من الجميع.
وهل اخذت كورسات في هذا المجال ؟
-لا.
من هو الشخص الذي يستحق أن تشكره لمساندتك في مسيرتك؟
-والدتي ووالدي لدعمهم الدائم لي، وصديقتي أسماء.
من هو الكاتب الذي تأثرت به وبكتاباته؟
-الكثير من الكتاب إن كان من أصدقائي أو من كتاب آخرين.
ما النصائح التي تريد توجيهها للكتاب المبتدئين؟
-عدم الاستسلام أو الشعور بالإحباط خصوصًا وإن لم يتلقوا الدعم من أشخاص قريبين منهم، بل يسعوا لتحقيق أهدافهم.
ما هو تعليقك على هذا الحوار؟ و هل لديك كلمة تريد توجيهها للجريدة؟
-أسعدني المشاركة في ذلك الحوار مع رغد، وأشكر الجريدة جدًا.
شكرًا لكِ للمشاركة معنا ونتمنى لكِ مزيدًا من التقدم والإبداع.
#جريدة_القاهرة_الآن.
0 تعليقات