المحررة الصحفية: رغد أيمن
تتشرف جريدة القاهرة الآن بعمل حوار صحفي مع الكاتبه "سلوىٰ طه فوزي" الكاتبه سلوىٰ تبلغ من العمر 18 عام اكتشفت موهبتها وهي صغيره حيث أن كان عمرها 12 عام وبدأت الكاتبة بكيانات ومبادرات حتى تنمي موهبتها ثم كتبت ٧ كُتب الكترونيه وصرحت لنا الكاتبة سلوىٰ ايضًا أن سيتم نشر أول كتاب ورقي لها في المعرض سنة ٢٠٢٥
•وعندما سألنا الكاتبه عن ما هو الدافع الذي يشجعها علي الكتابة قالت الدافع الوحيد الذي كان أمامها دائمًا هو أنها تريد أن يصبح لها موهبة وأن تنجح فيها خارج عن دراستها وأن يبقي لها كيان خاص بمجالها الذي يخص موهبتها
•وقالت الكاتبة سلوىٰ ايضًا أن الكتابة بنسبة لها هي كل شيء حيث أنها تكتب في كل الأوقات عندما تكون سعيدة او حزينه.....الخ حيث انها قالت أن الكتابه السبب في إخراج عما بداخلها
•وعندما سألنا الكاتبة سلوىٰ عن كيف تستحضر ذهنها لتبدأ في الكتابة قالت أن ليس لها وقت محدد للكتابة بل تكتب في اي وقت وشغفها يتجدد دائما للكتابة وتكتب كثيراً وتعشق الكتابة
•وقالت ايضّا أم المعوقات التي تواجها أثناء الكتابة هي أنها تواجهه مشكله في الاخطاء اللغوية ولكن بدأت في تحسين هذه المشكله الآن بأحضار كورسات
•و اردنا أن نرىٰ بعض من كتابات سلوىٰ المتميزه فكتبت: من أصعب الاشياء أن تستمر في حبك لشخص تعلم جيداً أنه لا يريدك، يقولون دائمًا أن الابتعاد عما يؤلمك يشفى ما بداخلك ولكن البعد عنكَ يؤلمني أكثر !!
لقد وقعت ضحية حبك أنتَ إنسان أناني وليس في قلبك إلا القسوة تحطم قلبي بسبب رفضك لي أسمع صوت قلبي وهو ينكسر عندما يسمع كلماتك القاسيه المهينة المؤلمه و بعد أن تقولها لي تبتسم بسخرية ثم تغادر، لقد تعمدت طعني و خوفت من العقاب فغادرة وتركتني أتألم حتى الموت، لماذا التقينا؟ ولماذا وقعت في حبك ؟ أعلم أن هذه النهايه وأن ليس هناك بدايه لأننا لم نتوقف عند نقطه سويًا، فتركتني في بحور حبك غريقه ولم تنقذني تركتني وقولت أن هذا عقابي لأنني أحببتك، اللعنه لقلبي الذي أحبك
•و أخذنا رائيها ايضًا في مقولة (لتكون كاتب محترف يجب أن تمون قارئ جيد) فقالت إنها تؤمن كثيراً بهذه المقولة ولذلك تقرأ كثيراً قبل أن تكتب اي شيء وأن هذا يفرق كثيراً مع الكاتب
•وقالت أن معايير النجاح لأي كاتب أنه يعتمد علي نجاحه ويؤمن بموهبته ويسعى لتنميتها و لا ينتظر الفرصه بل يصنع الفرصة بنفسه
•وقالت أن يوجد انجازات تفتخر بها وهي أن أصبح أسمها في الوسط الادبي وأصبحت معرفة إلي حداً ما وأن أصبح لها كتب بأسمها وهذا انجاز عظيم بنسبه لها وحمدت الله وقالت أنها قد فعلت انجازات كثيره في سن صغير
•وقالت أن هدفها أن تصبح من أشهر الكتاب في الوسط الأدبي وبعد ذلك تريد مساعدة كل الكُتاب المبتدئين لتكون بلدها بلد متحضره ومثقفة
•وقالت أيضًا أنها اخذت الكثير من الكورسات في هذا المجال لتنمية موهبتها
•وقالت من يستحق الشكر بسبب مساندتها في مسيرتها هي والدتها لأنها كانت الدعم لها دائمًا وتريد أن تراها كاتبة مشهوره
•وسألنا سلوىٰ عن ما هي النصيحة التى تريد أن توجها للكتاب المبتدئين قالت أن يجب أن يحسن لغته وان يعمل علي انهاء اخطاءه اللغوية وان عليه الاجتهاد والسعي حتى وصله إلي الشهره و أن يكون أشهر كاتب في الوسط الادبي وحينها يمكنه أن يقول إنه قد نجح
•وفي نهاية المقال نشكر الكاتبة سلوىٰ وهي ايضًا شكرت الجريدة وقالت انها من افضل الجرايد بنسبه لها، سُعدت في كتابة المقال الجميل هذا واتمني لها المزيد من التفوق والإبداع
0 تعليقات